لواء غولاني يحاكي مواجهةً مع المقاومة وجنودُه لا يعرفون من سيغلُب؟

ورغم إعلان صفقة القرن والمزامير المعلقة، يعلن الكيان الصهيوني فشله بتوقع من سيربح المعركة إن حصلت في الجليل؟!

فبعد تطويق الكيان الصهيوني بشبكة صواريخ متطورة، ليس بمقدور أحد منعها من تدمير ما تم تشييده على شكل مشروع في الكيان الصهيوني عبر مئة عام من النهب الغربي لمنطقتنا، ففي مناورة أشبه بلعب الأطفال “عسكرــ حرامية” في الجليل، تحاكي اشتباكاً بين مرتزقة الكيان الصهيوني من لواء غولاني وبين مجموعات من مقاومي قوة الرضوان في المقاومة اللبنانية “حزب الله”، والنتيجة أنه حتى في لعبة كهذه لا يعرف مرتزقة غولاني لمن سيكون النصر؟